تمر في بيوتنا فترات من الفتور الزوجي.. والتي قد تكون نتاجاً عن انشغال الزوجين أو زيادة المسؤوليات أو بسبب المشكلات المتكررة بين الزوجين..
والمرأة الذكية هي التي لا تترك المجال للفتور أن يدخل حياتها وبيتها بل تقوم بتجديد حياتها وتحسين علاقاتها مع زوجها حتى تجعل من بيتها واحة غناء لا يطيق الرجل مفارقتها..
وفي هذا المقال نقدم لكي بعض النصائح التي تساعدك بعون الله وتوفيقه لتكوني أقرب إلى قلب زوجك :
أولاً- عزيزتي كبداية لتحسين علاقتك مع زوجك تحدثي ثم تحدثي .. أخرجي هذا الثور السائر داخلك بالتحدث، فأنا مع الحديث ولكن عزيزتي أي حديث؟.. حديث ا لأحبة ذلك الحديث الهادي الانسيابي الذي ينساب كالماء في الجدول حديث لا يمل منه فاختاري هذه الكلمات وانتقيها قبل أن تخرج منك وأجلسي وفكري فيها، واجعليه يعتاد حديثك.
ثانياً- إذا لديك رأي ما فلا تقولي هذا رأي ولكن استبدلي هذه الكلمة بأني أقترح ماذا لو ، من الأفضل ، فإن الرجل عزيزتي لا يريدك أن تفرضي رأيك عليه، حتى إذا كان رأيك سديد فأنه يراه عكس ذلك فهذا ديدن معظم رجالنا العرب؛ فالرجل العربي يحب أن بصبح هو صاحب الرأي الأخير و المشورة، ولكِ حرية الاختيار في أن تكوني صاحبة الرأي الأخير ولكن بدهاء الأنثى بحيث يقتنع هو أن الرأي الأخير هو صاحبه.
ثالثاً - أتركي طريقتك المعتادة في السؤال عليه والسؤال عن حاله وخاصة أثناء خروجه من المنزل لأن هذا يؤرق الرجل ويجعله بين أمرين الأمر الأول هو أنك تشعرين بالغيرة وأنه مراقب دائما والأمر الثاني أنه طفل يحتاج إلى المتابعة و السؤال في كل حركة وفي كلتا الحالتين يجب أن تحذري في كثرة السؤال والاتصال عليه .
رابعاً-أبدائي دائما أي خلاف بالتحدث عن إيجابياته وأغدقي عليه بكلمات الإعجاب بالأشياء الموجودة فيه وفي شخصيته وعدم تقصيره ثم بعد ذلك أدخلي تدريجيا في الموضوع الذي تريدين الحديث فيه ولا تنسي أن تغلفي حديثك بابتسامة وهدوء
خامساً - كوني جميلة في أحوالك ظاهرياً وداخلياً فالجمال لا يعني الملبس الغالي وإتباع آخر صيحات الموضة ولكن الجمال عزيزتي يعني الرقي و النظافة والبساطة معاً وأن تصحبي جميلة في كل شيء .
سادساً- تلمسي أوقات القبول والألفة فلا أوصيك غاليتي أن لا تتحدثي في موضوع شائك أثناء دخوله المنزل فإن الرجل عندما يعود إلى البيت يكون لديه ولو جزء قليل من هموم العمل ومشقاه، أو أن تأتي أثناء مشاهدته للبرنامج الخاص الذي ينتظره وتبدئي وصلة الشكاوي التي لا تنقطع فهنا أسمحي لي توقفي فإن هذا الحديث لن يفيدك بشيء غير أن تصلي إلى طريق مسدود معه والموضوع الذي أردت أن تجدي له حلاً، سيعرقل ويقف .. لذلك عليك أن تعرفي أن للنقاش وقته وفنونه.
سابعاً- أشد عليك أختي أن تكوني واضحة في كل شي ولي أن أهمس في أذنك وأقول لكِ لا تخجلي من البوح بما في داخلك وسلمي للحب وقدرته فهذا العشق الحلال قولي له ما يجول في رأسك من كلمات إعجاب وحب و عشق وغزل لا تخجلي
فكثيرا منا قد تضيع أجمل لحظات عمرها ومن الممكن أن تفقد لذة الحياة بسبب الخجل، فالحياء مطلوب ولكن ليس مع الزوج .. مع زوجك لا تخجلي من شي، البعض منا تخجل من عسل الكلام والبعض الآخر تخجل حتى من الاعتذار وتمر الأيام باردة تشبه بعضها.
ثامناً- كوني هذه البنت الشقية الجذابة مهما طال بك العمر في الزواج، كوني تلك التي تملآ بيتها بالمرح و الود و الفرح.
ولا تنسي أن تكون الثقة متبادلة بينكم وأنت تعطيها له لكي يعطيها لكِ، فالثقة والحب و التفاهم هم من نصل بهم إلى بر الأمان بإذن الله
والمرأة الذكية هي التي لا تترك المجال للفتور أن يدخل حياتها وبيتها بل تقوم بتجديد حياتها وتحسين علاقاتها مع زوجها حتى تجعل من بيتها واحة غناء لا يطيق الرجل مفارقتها..
وفي هذا المقال نقدم لكي بعض النصائح التي تساعدك بعون الله وتوفيقه لتكوني أقرب إلى قلب زوجك :
أولاً- عزيزتي كبداية لتحسين علاقتك مع زوجك تحدثي ثم تحدثي .. أخرجي هذا الثور السائر داخلك بالتحدث، فأنا مع الحديث ولكن عزيزتي أي حديث؟.. حديث ا لأحبة ذلك الحديث الهادي الانسيابي الذي ينساب كالماء في الجدول حديث لا يمل منه فاختاري هذه الكلمات وانتقيها قبل أن تخرج منك وأجلسي وفكري فيها، واجعليه يعتاد حديثك.
ثانياً- إذا لديك رأي ما فلا تقولي هذا رأي ولكن استبدلي هذه الكلمة بأني أقترح ماذا لو ، من الأفضل ، فإن الرجل عزيزتي لا يريدك أن تفرضي رأيك عليه، حتى إذا كان رأيك سديد فأنه يراه عكس ذلك فهذا ديدن معظم رجالنا العرب؛ فالرجل العربي يحب أن بصبح هو صاحب الرأي الأخير و المشورة، ولكِ حرية الاختيار في أن تكوني صاحبة الرأي الأخير ولكن بدهاء الأنثى بحيث يقتنع هو أن الرأي الأخير هو صاحبه.
ثالثاً - أتركي طريقتك المعتادة في السؤال عليه والسؤال عن حاله وخاصة أثناء خروجه من المنزل لأن هذا يؤرق الرجل ويجعله بين أمرين الأمر الأول هو أنك تشعرين بالغيرة وأنه مراقب دائما والأمر الثاني أنه طفل يحتاج إلى المتابعة و السؤال في كل حركة وفي كلتا الحالتين يجب أن تحذري في كثرة السؤال والاتصال عليه .
رابعاً-أبدائي دائما أي خلاف بالتحدث عن إيجابياته وأغدقي عليه بكلمات الإعجاب بالأشياء الموجودة فيه وفي شخصيته وعدم تقصيره ثم بعد ذلك أدخلي تدريجيا في الموضوع الذي تريدين الحديث فيه ولا تنسي أن تغلفي حديثك بابتسامة وهدوء
خامساً - كوني جميلة في أحوالك ظاهرياً وداخلياً فالجمال لا يعني الملبس الغالي وإتباع آخر صيحات الموضة ولكن الجمال عزيزتي يعني الرقي و النظافة والبساطة معاً وأن تصحبي جميلة في كل شيء .
سادساً- تلمسي أوقات القبول والألفة فلا أوصيك غاليتي أن لا تتحدثي في موضوع شائك أثناء دخوله المنزل فإن الرجل عندما يعود إلى البيت يكون لديه ولو جزء قليل من هموم العمل ومشقاه، أو أن تأتي أثناء مشاهدته للبرنامج الخاص الذي ينتظره وتبدئي وصلة الشكاوي التي لا تنقطع فهنا أسمحي لي توقفي فإن هذا الحديث لن يفيدك بشيء غير أن تصلي إلى طريق مسدود معه والموضوع الذي أردت أن تجدي له حلاً، سيعرقل ويقف .. لذلك عليك أن تعرفي أن للنقاش وقته وفنونه.
سابعاً- أشد عليك أختي أن تكوني واضحة في كل شي ولي أن أهمس في أذنك وأقول لكِ لا تخجلي من البوح بما في داخلك وسلمي للحب وقدرته فهذا العشق الحلال قولي له ما يجول في رأسك من كلمات إعجاب وحب و عشق وغزل لا تخجلي
فكثيرا منا قد تضيع أجمل لحظات عمرها ومن الممكن أن تفقد لذة الحياة بسبب الخجل، فالحياء مطلوب ولكن ليس مع الزوج .. مع زوجك لا تخجلي من شي، البعض منا تخجل من عسل الكلام والبعض الآخر تخجل حتى من الاعتذار وتمر الأيام باردة تشبه بعضها.
ثامناً- كوني هذه البنت الشقية الجذابة مهما طال بك العمر في الزواج، كوني تلك التي تملآ بيتها بالمرح و الود و الفرح.
ولا تنسي أن تكون الثقة متبادلة بينكم وأنت تعطيها له لكي يعطيها لكِ، فالثقة والحب و التفاهم هم من نصل بهم إلى بر الأمان بإذن الله